– يواجه نادي برشلونة تحديًا بدنيًا جديدًا مع عودة لاعبيه الدوليين من فترة التوقف الدولي، حيث شهدت المباريات الأخيرة إجهادًا كبيرًا لعدد من الركائز الأساسية في تشكيلة المدرب هانز فليك، ما قد يؤثر على جاهزيتهم للاستحقاقات المقبلة.

أبرز اللاعبين الذين تعرضوا لإجهاد كبير:

جول كوندي (فرنسا) – 210 دقائق، ليصبح أكثر لاعبي الفريق مشاركة.
لامين يامال (إسبانيا) – 188 دقيقة، حيث كان عنصرًا أساسيًا مع منتخب لاروخا.
فرينكي دي يونغ (هولندا) – 180 دقيقة، وخرج بإصابة أثارت القلق داخل برشلونة.
هكتور فورت (إسبانيا تحت 19 عامًا) – 138 دقيقة، في تجربة مهمة للشاب الواعد.
داني أولمو (إسبانيا) – 108 دقائق، حيث شارك بشكل فعال في مواجهتي المنتخب.
بيدري (إسبانيا) – 102 دقائق، في عودة تدريجية بعد الإصابة.
رافينيا (البرازيل) – 90 دقيقة، ولا يزال لديه مباراة أخرى.
رونالد أراوخو (أوروغواي) – 90 دقيقة، ما يثير مخاوف بشأن حالته البدنية.
روبرت ليفاندوفسكي (بولندا) – 86 دقيقة، في أداء قوي مع منتخب بلاده.
فيرمين لوبيز وجيرارد مارتين (إسبانيا تحت 21 عامًا) – 75 دقيقة لكل منهما.
فيران توريس (إسبانيا) – 51 دقيقة، في دور أقل من المتوقع.
باو كوبارسي (إسبانيا) – 41 دقيقة، في تجربة جديدة مع المنتخب الأول.
مارك تورّي (إسبانيا تحت 21 عامًا) – 25 دقيقة، ضمن خطة تطوير مستقبله.

لا يزال بعض اللاعبين لديهم مباراة أخرى مع منتخباتهم، ما يزيد من مخاطر الإرهاق والإصابات قبل استئناف مباريات الليغا ودوري أبطال أوروبا.
المدرب هانز فليك سيتابع حالة لاعبيه فور عودتهم، لضمان عدم تعرضهم لإجهاد يؤثر على جاهزيتهم في المرحلة الحاسمة من الموسم.